من نحن
من نحن
من نحن
من نحن
مركز تاكوما الإسلامي
إصرار وعزيمة لا تلين
مركز تاكوما الإسلامي
إصرار وعزيمة لا تلين
مركز تاكوما الإسلامي
إصرار وعزيمة لا تلين
تاريخنا
تاريخنا
تاريخنا
تاريخنا
نبذة عن تاريخ وتطور المركز
في عام 1980، تأسس المركز الإسلامي وسط مدينة تاكوما ليكون منارة إشعاع وتنوير ومصدر إلهام تتجسد فيه قيم الوحدة والأخوة والمحبة في أجواء إيمانية تجمع القلوب وتهذب السلوك. ومنذ ذلك الحين، ظل المركز صرحًا شامخًا يحتضن مجتمع الجالية الإسلامية المتنوع في مقاطعة بيرس.
ومع تزايد أعداد المسلمين في المنطقة، شهد المركز توسعةً عام 2000، ليلبي الاحتياجات المتزايدة للمسلمين والزوار، ويعزز مكانته كمركزٍ رائد للعبادة، والتعليم، ونشر قيم التسامح والتعايش والسلام وبناء جسور التواصل الثقافي بين المسلمين وغيرالمسلمين في مدينة تاكوما وضواحيها.



إحراق المسجد
إحراق المسجد
إحراق المسجد
إحراق المسجد
مرحلة عصيبة ونقطة سوداء في تاريخ المركز
في عام 2021، شهد المركز وقتًا عصيبًا وابتلاءً عظيمًا إثر تعرضه لحادثة حريق متعمدة جعلت المركز أثرًا بعد عين وحولته إلى ركام ورماد سعيًا من مرتكب هذا الفعل الآثم إلى عرقلة مسيرة المركز التنويرية التي لا يقتصر نفعها على المسلمين فحسب، بل يتعدى ذلك إلى كافة شرائح المجتمع انطلاقا من تعاليم ديننا الإسلامي الحنيف.
مرحلة عصيبة ونقطة سوداء في تاريخ المركز
في عام 2021، شهد المركز وقتًا عصيبًا وابتلاءً عظيمًا إثر تعرضه لحادثة حريق متعمدة جعلت المركز أثرًا بعد عين وحولته إلى ركام ورماد سعيًا من مرتكب هذا الفعل الآثم إلى عرقلة مسيرة المركز التنويرية التي لا يقتصر نفعها على المسلمين فحسب، بل يتعدى ذلك إلى كافة شرائح المجتمع انطلاقا من تعاليم ديننا الإسلامي الحنيف.
مرحلة عصيبة ونقطة سوداء في تاريخ المركز
في عام 2021، شهد المركز وقتًا عصيبًا وابتلاءً عظيمًا إثر تعرضه لحادثة حريق متعمدة جعلت المركز أثرًا بعد عين وحولته إلى ركام ورماد سعيًا من مرتكب هذا الفعل الآثم إلى عرقلة مسيرة المركز التنويرية التي لا يقتصر نفعها على المسلمين فحسب، بل يتعدى ذلك إلى كافة شرائح المجتمع انطلاقا من تعاليم ديننا الإسلامي الحنيف.
مرحلة عصيبة ونقطة سوداء في تاريخ المركز
في عام 2021، شهد المركز وقتًا عصيبًا وابتلاءً عظيمًا إثر تعرضه لحادثة حريق متعمدة جعلت المركز أثرًا بعد عين وحولته إلى ركام ورماد سعيًا من مرتكب هذا الفعل الآثم إلى عرقلة مسيرة المركز التنويرية التي لا يقتصر نفعها على المسلمين فحسب، بل يتعدى ذلك إلى كافة شرائح المجتمع انطلاقا من تعاليم ديننا الإسلامي الحنيف.
إراده وصمود
إراده وصمود
إراده وصمود
إراده وصمود
في خضمِّ المحنة والابتلاء، تعززت إرادة وعزيمة الجالية الاسلامية تجاه هذه الحادثة الأليمة، فلم يكن ما تهدَّم بسبب الحريق مجرَدَ جدرانٍ ومبنى، بل كان جزءًا من قلوبنا وذكرياتنا، فقد كان الألمُ عميقًا وصادمًا، لكنَّ مشاعر الحب والتعاضد التي حظينا بها من كل حدبٍ وصوب كانت أقوى وأعظم تأثيرًا؛ حيث تكاتفَ المجتمعُ بعزيمةٍ لا تلين، وتجسِّدت الإرادةُ المجتمعية في صورةِ إنجازٍعظيم تمثل في قدرة الجالية وأهل الخير فيها على شراء مبنى كبير وحديث في عام 2022 ليكون بديلًا عن المبنى الذي تعرض للحريق، وبذلك يواصل المركز رسالته النبيلة في خدمةِ الناس، ونشرِ قيم الحبِّ والإخاء، وتعزيز التواصل الثقافي البناء.
في خضمِّ المحنة والابتلاء، تعززت إرادة وعزيمة الجالية الاسلامية تجاه هذه الحادثة الأليمة، فلم يكن ما تهدَّم بسبب الحريق مجرَدَ جدرانٍ ومبنى، بل كان جزءًا من قلوبنا وذكرياتنا، فقد كان الألمُ عميقًا وصادمًا، لكنَّ مشاعر الحب والتعاضد التي حظينا بها من كل حدبٍ وصوب كانت أقوى وأعظم تأثيرًا؛ حيث تكاتفَ المجتمعُ بعزيمةٍ لا تلين، وتجسِّدت الإرادةُ المجتمعية في صورةِ إنجازٍعظيم تمثل في قدرة الجالية وأهل الخير فيها على شراء مبنى كبير وحديث في عام 2022 ليكون بديلًا عن المبنى الذي تعرض للحريق، وبذلك يواصل المركز رسالته النبيلة في خدمةِ الناس، ونشرِ قيم الحبِّ والإخاء، وتعزيز التواصل الثقافي البناء.
في خضمِّ المحنة والابتلاء، تعززت إرادة وعزيمة الجالية الاسلامية تجاه هذه الحادثة الأليمة، فلم يكن ما تهدَّم بسبب الحريق مجرَدَ جدرانٍ ومبنى، بل كان جزءًا من قلوبنا وذكرياتنا، فقد كان الألمُ عميقًا وصادمًا، لكنَّ مشاعر الحب والتعاضد التي حظينا بها من كل حدبٍ وصوب كانت أقوى وأعظم تأثيرًا؛ حيث تكاتفَ المجتمعُ بعزيمةٍ لا تلين، وتجسِّدت الإرادةُ المجتمعية في صورةِ إنجازٍعظيم تمثل في قدرة الجالية وأهل الخير فيها على شراء مبنى كبير وحديث في عام 2022 ليكون بديلًا عن المبنى الذي تعرض للحريق، وبذلك يواصل المركز رسالته النبيلة في خدمةِ الناس، ونشرِ قيم الحبِّ والإخاء، وتعزيز التواصل الثقافي البناء.
في خضمِّ المحنة والابتلاء، تعززت إرادة وعزيمة الجالية الاسلامية تجاه هذه الحادثة الأليمة، فلم يكن ما تهدَّم بسبب الحريق مجرَدَ جدرانٍ ومبنى، بل كان جزءًا من قلوبنا وذكرياتنا، فقد كان الألمُ عميقًا وصادمًا، لكنَّ مشاعر الحب والتعاضد التي حظينا بها من كل حدبٍ وصوب كانت أقوى وأعظم تأثيرًا؛ حيث تكاتفَ المجتمعُ بعزيمةٍ لا تلين، وتجسِّدت الإرادةُ المجتمعية في صورةِ إنجازٍعظيم تمثل في قدرة الجالية وأهل الخير فيها على شراء مبنى كبير وحديث في عام 2022 ليكون بديلًا عن المبنى الذي تعرض للحريق، وبذلك يواصل المركز رسالته النبيلة في خدمةِ الناس، ونشرِ قيم الحبِّ والإخاء، وتعزيز التواصل الثقافي البناء.



معرض الصور
معرض الصور
معرض الصور
معرض الصور




















